وإلى الغرب من عمان بحوالي 27 كم يقع موقع عراق الأمير المهم. وإلى جانب مناظرها الطبيعية المثيرة للاهتمام، فهي تضم العديد من المواقع الثقافية والتاريخية. وتسلط القرية الحديثة الضوء على حياة السكان في بداية القرن العشرين الميلادي، وحرفهم اليدوية التقليدية مثل النسيج وصناعة الفخار وإنتاج الورق. وبالسفر عبر الزمن إلى القرن الثالث قبل الميلاد، يمكن للمرء أن يرى مغارة مسكن حاكم العراق الأمير مع نقشه الآرامي الذي يحمل اسمه (طوبيا). وكانت الكهوف مكونة من مخزنين، الأول للعيش والثاني للتخزين. بالإضافة إلى ذلك، يوجد كهف واحد يستخدم لتربية الخيول.
انقر للحصول على الاتجاهات